يعد العلماء إعادة التجربة ضياعاّ للوقت. صواب خطأ، تعتبر التجارب من السوائل التي يقوم بها العلماء من أجل التأكيد على المعلومات التي يتوصلون إليها، ومن خلالها يستخلصون النتائج، وللتجارب العلمية أهمية كبيرة في الحياة العلمية للطلبة، فمن خلالها ينمون مهارة الإبداع لديهم، والقدرة على الاستنتاج، وتتيح للطالب التغلب على الصعوبات العلمية عبر إجراء التجربة في مختبر العلوم، وتحتاج إجراء التجارب من الطلبة الدقة والتركيز، وإلا سيتعرضون للكثير من الأخطاء، وفي هذا المقال سنتعرف يعد العلماء إعادة التجربة ضياعاّ للوقت. صواب خطأ.
محتويات
يعد العلماء إعادة التجربة ضياعاّ للوقت. صواب خطأ
يعتبر علم الكيمياء من العلوم المهمة في الحياة، وهو العلم الذي يهتم بدراسة وتركيب المادة وخواصها والتغيرات التي تحصل عليها، ويحتاج علم الكيمياء لإثبات الكثير من الحقائق إلى التجارب العلمية، والتجربة العلمية هي الأفعال والعمليات التي يقوم بها العالم من أجل تسجيل بعض من الملاحظات التي يستفيد منها في إثبات نظرية ما أو حقيقة علمية، وتساعد التجارب العلمية العلماء إلى التوصل إلى المعلومات وإثبات بعضها، كذلك تقديم أدلة وبراهين صحيحة يتم تعليمها في المدارس والجامعات ضمن المواد العلمية المختلفة، وفي بعض الأحيان قد يخطي العالم، فيعيد التجربة، والبعض يعتقد أن إعادة التجارب العلمية هي إضاعة للوقت والمجهود، وفيما يلي سنتعرف على صحة هذا الكلام.
- السؤال: يعد العلماء إعادة التجربة ضياعاّ للوقت. صواب خطأ؟
- الجواب: خطأ.
تعتبر عبارة يعد العلماء إعادة التجربة ضياعاّ للوقت عبارة خاطئة، فالتجارب العلمية وجدت لكي يتوصل العالم إلى صحة النظريات والفرضيات ، وبالتالي يتوجب عليه إعادة تكرارها في حالة الخطأ، إلا أن يصل إلى صحة هذه التجارب، والتي يمكن أن تتحول فيما بعد إلى نظريات وقوانين ثابتة.