هل كانت تسود في بلاد الرافدين عبادة النار

هل كانت تسود في بلاد الرافدين عبادة النار، لقد أُطلق لقب بلاد الرافدين قديماً على دولة العراق في العصر الحديث، حيث نبعت هذه التسمية من وجود نهري دجلة والفرات على أراضيها اللذين يقطعا أرضها وتتمتع المناطق الواقع على جانبي هذين النهرين بخصوبتها ما جعلها موطن للحضارات القديمة فقد نشأت فيها الحضارة البابلية التي تركت آثاراً معمارية الشارعة تعد من عجائب الدنيا مثل : حدائق بابل المعلقة.

هل كانت تسود في بلاد الرافدين عبادة النار ؟

هل كانت تسود في بلاد الرافدين عبادة النار ؟
هل كانت تسود في بلاد الرافدين عبادة النار ؟

لقد سادت العديد من الديانات القديمة كعبادة الأصنام وعبادة النار وغيرها من مظاهر الشرك في بعض المناطق العربية كبلاد الرافدين وجزيرة العرب إلى جانب بعض المناطق المجاورة كالمجوس والفرس والروم وغيرهم، ومن الجدير بالذكر أن عمرو بن لٌحي أول من كان له يد في إدخال عبادة الأصنام إلى شبه الجزيرة العربية بعدما أحضر صنماً من بلاد الشام، إذ كان العرب في الجزيرة على الحنيفية دين إبراهيم -عليه السلام- وقد كان المجوس يعكفون على عبادة النار.

  • الإجابة هي : عبارة خاطئة.
Scroll to Top