اتعاون مع مجموعتي لتنفيذ مهمات المشروع التالي

يبحث العديد من الطلبة عند قيامهم بفروضهم المنزلية في المواقع الإلكترونية لايجاد كافة الحلول المناسبة والنموذجية لتساؤلاتهم المنهجية وغير المنهجية، إذ من الممكن أن يمر بهم بعض الأسئلة التي من الممكن أن لا يجدوا لها حلاً مناسباً أو حلاً واضحاً، ولابد من توفير هذه الإجابة لهم بما يضمن لهم امتلاك المعرفة والإحاطة بكل الإجابات المناسبة للأسئلة المنهجية التي تمر بهم.

أتعاون مع مجموعتي لتنفيذ مهمات المشروع التالي سؤال كتاب لغتي الخالدة للصف الثالث المتوسط من الفصل الدراسي الثاني إذ يطلب من الطلاب بالتعاون مع المجموعة وحل السؤال عن طريق اختيار احد الموضوعات وكتابة ما هي الفائدة المستخلصة من الموضوع.

اتعاون مع مجموعتي لتنفيذ مهمات المشروع التالي

اتعاون مع مجموعتي لتنفيذ مهمات المشروع التالي
اتعاون مع مجموعتي لتنفيذ مهمات المشروع التالي

سؤال مدخل قيمة المعلومات من الوحدة السادسة والتي بعنوان الثورة المعلوماتية من كتاب لغتي الخالدة للصف الثالث المتوسط للفصل الدراسي الثاني، والإجابة عن السؤال كالتالي:

أولاً: اختيار أحد المواضيع التالية:

  • المعلومات من أسلحة العصر.
  • مصادر الحصول على المعلومات.
  • كيف خدمت الثورة المعلوماتية علوم الشريعة؟
  • كيف خدمت الثورة المعلوماتية اللغة العربية؟

ثانياً: تحديد المصادر التي تساعد في الحصول منها على المعلومات.

ثالثاً: جمع المعلومات عن الموضوع الذي تم اختياره.

رابعاً: اعادة صياغة المعلومات بشكل جديد وتنسيقها بشكل صحيح.

خامساً: كتابة الموضوع بشكله النهائي ومراحعته.

كيف خدمت الثورة المعلوماتية علوم الشريعة

كيف خدمت الثورة المعلوماتية علوم الشريعة
كيف خدمت الثورة المعلوماتية علوم الشريعة

عصر السرعة والمعلومات الذي نحن فيه يوجب على الأمة أن يقوموا بجعل المعلومة بين يدي الباحث بشكل أسرع وأسهل وبين يدي العالم أجمع، ونقصد المعلومات الإسلامية، إذ مهمة المسلمين عامة هي البلاغ ونقل الرسالة الإلاهية، وتساهم التقنية المعاصرة في خدمة الرسالة الإلاهية بأقل التكاليف وأسهل الطرق، ولكن يبقى الجهد معتمداً على العنصر البشري من الأمة والعلماء وطلبة العلم والذل السخي من الحكومات والمؤسسات العلمية والبحثية فمهمة نقل الرسالة تعتمد على جميع أبناء الأمة بكافة الطرق المتاحة والمشروعة، إذ إن بالتقنية المعلوماتية الموجودة حالياً يستطيع المسلم أن يوصل رسالة الله عز وجل لكافة ساكني الكرة الأرضية بسرعة الشارعة.

Scroll to Top