قصيدة عن الاخت مكتوبة

وجود الأخت في البيت يعطي له رونقا وجمالا خاصا لما لها من قلب حنون وحب يشمل كل افراد العائلة كما وان لها دائما شعروا بالمسؤولية تجاه اخوتها وقد قيل الكثر من الكلمات في وصف الأخت، كما وانها دائما ما تتحمل اخوتها وتكون حنونة عليهم وتساعدهم في كثير من امورهم التي قد تصعب عليهم، كما وان للأخت دايما احتراما ومكانة بين افراد عائلتها، ودائما ما تقوم الأخت بحل الخلافات بين اخوتها ان حدثت ونجدها تسعى الى الحفاظ على المحبة والود بينهم فمن حرم من نعمة الأخت يجد ان حياته قد تفتقر الى الحنان والحب و الاهتمام في بعض الجوانب وقد ابدع الكثيرون في كتابة قصيدة عن الاخت مكتوبة.

اجمل شعر عن الاخت

اجمل شعر عن الاخت
اجمل شعر عن الاخت

الكلمات و العبارات في وصف الاخت ورقة قلبها كثيرة فهي تحمل في طيات قلبها الحب و الاحترم وحوف على اخوتها و اهلها، فتاثر اخوتها على نفسها وتسعى الى اسعادهمونشر الفرحة بينهم ونذكر لكم في مقالنا هذا قصيدة عن الاخت مكتوبة ومنها /

  • أوازن اقوالي .. واترجم سكاتي // لاني فصيح لسان مانيب ملسون
    الى .. خواتي .. أمهاتي .. بناتي // بعيد عن .. في كل واد يهيمون
    أخو سميه قال : …. يا سيداتي // نفخر بكن وانتن لنا قرة عيون
    خواتي أجمل شي في ذكرياتي // ولولا النصيب وسنة الله في الكونما فارقن عن عيني وعن حياتي // واحمدك ياربي على الستر والعون
    لانهن شعر وجهي حياتي مماتي // وهن في عيوني در والدر مكنون
    لكن وصاتي يا عيوني وصاتي // ازواجكن في ناظري ما يهونون
    الاخ ما يسلى .. ويبقى يحاتي // وتبقى اللي عيونه نظرها أو وشلون

    ما كان سميتو الشرف يا غناتي // ولا غديتو عزوة لكل دندون
    قولي سعيد اخي وانا ارخصت ذاتي // من دون ضيقش ترخص النفس وتهون
    وشلون ما افخر في عزاوي خواتي // وعيالهم من طيب راسي يطيبون

  • قدرُ الأخوةِ فيكِ لا يعلى عليه وإن بعدتِِ*
    فمكانكِ بين الحنايا والشغافِ فأنتِ أختي*
    إن قدَّرَ اللهُ اللقاءَ فأنا سعدتُُ وأنت طبتِ*
    أو لمْ يكنْ فرضىً بما قسمَ المليكُ وقدْ عرفتِِ*
    قسماً أحبُّ ترابَ رجلكِ أيما ارضٍ وطأتِ*
    وأذوقَ طعمَ الطيبَ في أبياتكِ مهما كتبتِِ*
    فيكِ عرفتُ القلبَ يطربُ إنْ نطقتِ أو سكتِِ
    فنقاوةُ الصحراءِ في أنفاسكِ عذباً رشفتِِ
    أدعو الإلهَ يصونكِ أنى رحلتِ أو أقمتِ
    ويقيمُ فيكِ مراكبي أنْ هاجَ بحركِ أو سكنتِِ

  • يا من سكنْتِ مشاعري وعزفْتِ أحلى أغنية
    من ألفة ومحبّة وأخوَّةٍ متفانيَة
    بل كان ظهري مسرحاً لكِ في الليالي الماضيَة
    تتسلّقين وتلعبين كقطّةٍ متشاقيَة
    كم نِمْتِ في صدري وقلبي أو ذراعي الحانيَة
    ولكم حرسْتُكِ من فعالِ أخي الصغير الواهيَة
    قد كان منكِ يغار من تدليلنا لكِ أخْتِيَهْ
    كم نمتِ في سفرٍ على رجلي منامَ العافيَة
    حورية محبوبة وأديبة ومصليَة
    وغزالة سكنَتْ رُبَى شِعْري وقلبي راعيَة
    قد كنتِ أمًّا دون بنتٍ في الحياة الفانيَة
    ربيتِ فاطمة الحبيبة بالأيادي الحانيَة
    ولأجل ذا ما استوعبتْ يوم الوفاة الداهيَة
    قالتْ:سترجع لي بيانُ ولن يطول تنائِيَهْ
    ظلتْ على أملِ الرجوعِ بكل وقتٍ رانيَة
    ولقد كبرْتِ مع القرانِ نشأتِ بنتاً صافيَة
    وأبي وأمي ربَّيَاكِ على الخصال الساميَة
    حتى كبرْتِ وكان حلمي أن أراكِ الهانيَة
    لكنْ يشاءُ اللهُ أمراً غيرَ ما في بالِيَهْ
    واختاركِ المولى إليه بحكمة هي خافيَة
    لكنْ إرادةُ ربنا فوق الخلائق ماضيَة
    ولئن عجزتُ عن الزيارةِ في القبور الفانيَة
    فلقاؤُنا بذرَى الجنان مُؤمَّلٌ يا غاليَة.
Scroll to Top