من فضل الصوم أن خلوف فم الصائم أطيب عند الله من رائحة المسك، إن فضل الصيام عظيم عند الله تعالى، فقد خص الله تعالى الصوم بأجر عظيم، وقد جعل باب للجنة يدخل منه الصائمون يوم القيامة أُطلق عليه باب الريان، وقد فرض الله الصيام على المسلمين في السنة الثانية من الهجرة الشريفة، ويكون الصيام بالانقطاع عن تناول الأكل والشراب في وقت محدد يبدأ بطلوع الفجر وينتهي بغروب الشمس، ويأتي الصيام الركن الرابع من أركان الإسلام، وقد ثبت وجوب الصيام في القرآن الكريم، وفي سياق دراسة فضل الصيام من منهاج الحديث الشريف ضمن الدراسات الإسلامية يطرح كتاب الطالب سؤال من فضل الصوم أن خلوف فم الصائم أطيب عند الله من رائحة المسك.
محتويات
من فضل الصوم أن خلوف فم الصائم أطيب عند الله من رائحة المسك صواب أم خطأ
إن الصيام واجب على كل مسلم ومسلمة، وقد جعل الله له أجر وفضل عظيم، فالصوم فيه عتق من النار وفوز بالجنة، وفيه تكفير للخطايا والذنوب، وقد ورد في الحديث الشريف قول النبي –صلى الله عليه وسلم : والذي نفس محمد بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك، للصائم فرحتان يفرحهما إذا أفطر فرح، وإذا لقى ربه فرح بصومه” وفي سياق شرح الحديث يطرح كتاب الطالب سؤال بصيغة ضع علامة صح أو خطأ :
- من فضل الصوم أن خلوف فم الصائم أطيب عند الله من رائحة المسك. عبارة صحيحة.
إن رائحة فم الصائم تكون كريهة لعدم دخول الطعام والشراب في الجوف، لكن هذه الرائحة عند الله أطيب من المسك، وجاء من فضل الصوم أن خلوف فم الصائم أطيب عند الله من رائحة المسك.